منتديات روح المحبه الليبية

نتشرف بانضمامك تسجيل



أهلا وسهلا بك إلى منتديات روح المحبه الليبية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

نتشرف بانضمامك تسجيل

[قصة واقعية] حب يوصله لمحكمة الجنايات ! 0e32434f67f30c
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك نتمنى ان يوصلكم صوتي ...
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الحكم بإعدام سيف الإسلام القذافي و8 مسؤولين من قيادات القذافي !
شارك اصدقائك شارك اصدقائك استرجعي رشاقتك بعد رمضان!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك حقوق الإنسان بليبيا تبدي استياءها من منطوق الأحكام الصادرة عن محكمة استئناف طرابلس
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كيف بدأ الخلق ؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك أربعة خلقوا بيد الله
2015-08-07, 18:47
2015-08-07, 18:45
2015-07-29, 00:47
2015-07-28, 22:47
2015-01-29, 23:49
2015-01-29, 23:47
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



روح المحبه الليبيه  :: المنتديات الأدبـــيـة  :: المنتديات الأدبـــيـة  ::  قصص واقعية - قصص أدبيـة- الروايات - قصص طويله

شاطر
[قصة واقعية] حب يوصله لمحكمة الجنايات ! Alarm-102013-02-24, 22:40
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الإدارة الـعـامـة
الرتبه:
الإدارة الـعـامـة

Admin

البيانات
دولتي : ليبيا
شُوْكُوْلَاتَتِيْ : كت كات
مَشْرٌوْبِيْ : قهوة
مُشآركآتيُ : 4225
نقاط : 11244

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://www.roohalmahaba.com


مُساهمةموضوع: [قصة واقعية] حب يوصله لمحكمة الجنايات ! [قصة واقعية] حب يوصله لمحكمة الجنايات ! Alarm-102013-02-24, 22:40



[قصة واقعية] حب يوصله لمحكمة الجنايات !



[قصة واقعية] حب يوصله لمحكمة الجنايات ! 2227065474
كان في غرفة المتهمين خلف الزجاج، متهم بخطف من أحبها وتهديدها
والاعتداء على سلامة جسدها، وهي كانت تقف أمام منصة الشهود لتقص على هيئة
المحكمة ما حدث، فإذ بها تنكر كل ما كانت قد أبلغت عنه قبل بضعة أيام،
وتتصدى لوالدتها خشية أن تقول ما قد يورطه أمام القانون فيحاسب على ما فعل.

والقصة بدأت منذ أدركا أنهما شاب وفتاة، فلم يعرف أحدهما سوى الآخر، فقد
كان صديقاً لأشقائها منذ الطفولة، ومنذ تلك الأيام أحبها ورسم حولها ملامح
أيامه المقبلة، وهي لم تكن تتخيل هذا المستقبل بدون أن يكون هو من يصنع
زمانه ومكانه.
ولأن حبه حقيقي فقد تقدم لأسرتها خاطباً منذ عامين بمجرد أن بلغت
الرابعة عشرة خشية أن يسبقه أحد إليها، ولكنه طلب أن تؤجل الخطوات الرسمية
لفترة قصيرة ليجد عملاً يستطيع أن يقدم لها من خلاله الحياة اللائقة، فكان
له ذلك، وبقي مداوماً على زيارة أسرتها باعتباره خطيبها بالإضافة إلى كونه
الصديق الأقرب لأشقائها.

ومرَّ عامان دون أن يحصل على عمل، حتى ملَّت والدتها وخشيت أن تصبح سمعة
ابنتها اليتيمة حديث الناس، فكان لا بد أن تضع حداً لكل ذلك، وصدف أن
تقدم أحد الأقارب بطلب الزواج من الفتاة، فوافقت الأم وطلبت من الخطيب
الأول أن يبتعد عن ابنتها بعد أن فشل في ايجاد عمل.

خطف بالحب
وشعر الفتى أن روحه توشك أن تسلب منه بوحشية وتتركه بلا حياة، فذهب
إليهم وهو لا يعرف ما يجب عليه فعله، وفي الطريق شاهد سيارتهم أمام أحد
مراكز التسوق، وإذ بها تجلس فيها لوحدها تنتظر والدتها التي نزلت لشراء بعض
الحاجات، فتوجه إليها وركب السيارة في مقعد السائق، وعندما فوجئت به حاولت
أن تنزل من السيارة خوفاً من ملامح الغضب التي كانت تكسو وجهه.

ولكنه كان أسرع منها فأغلق الأبواب من الداخل، وأخذت تصرخ إلى أن لمحها
شقيقها الذي ركض نحو أمه لينادي كي تنقذ شقيقته. أما هي فنزعت مفتاح
السيارة من مكانه كي تمنعه من الانطلاق بها، ولكنه استطاع أن يجده ويقود
السيارة بها بعيداً.
لم يكن أمام أسرة الفتاة سوى أن تبلغ الشرطة وفي نفس الوقت أن تتصل به
لتطلب منه اعادة ابنتهم، في البداية حادثته أمها فأخذت تكيل له الشتائم
والاتهامات، فكان أن رد على غضبها بالعناد، بل أخذ يهددها بأنه سيغتصب
الفتاة حتى لا تكون لسواه،وقاد السيارة بعيدآ ، وكانت الفتاة لا تتوقف عن
البكاء، وهو يصرخ طوال الوقت باتهامات لها بالخيانة والضعف أمام والدتها
وعدم ادراكها لقيمة ما يحمله لها.

وبعد فترة عرف شقيقها وصديقه الأقرب، فاتصل به وعاتبه على ما فعل بأخته
بعد أن وثق به، فرد بأنهم هم من أذاه وخانه، وذكره بوعدهم له بتزويجه من
الفتاة، وعندما طلب منه اعادة شقيقته رفض أن يعود إلا بعد أن يعده بأنهم
سيرفضون العريس الجديد وأنهم لن يزوجوها لسواه، فلما وعده، بحث عن أول مخرج
يستطيع أن يدير منه سيارته ليعود بها ، وفعلآ أعادها دون حتى أن يحاول لمسها
أو استغلال وجودها معه لأكثر من ساعتين.

وفي المحكمة قدمت الفتاة وأسرتها تنازلاً عن بلاغهما ضد الشاب، ثم وقفت
مع والدتها للشهادة، وكانت في البداية تجيب بصوت هامس خجل عندما سألها
القاضي عن اسمها وعمرها وإن كانت تعرف المتهم من قبل، ولكن عندما سأل
القاضي إن كان الفتى قد خطب الفتاة من قبل أنكرت الأم.

فارتفع صوت الفتاة ونكزت أمها ومؤكدة أنه فعل، ثم صارت تستبق أمها في كل
إجابة، ولما أخرج القاضي الأم من القاعة ليسمع أقوال كل منهما على انفراد،
سألها إن كان المتهم قد خطفها بالإكراه فأنكرت وقالت بصوت حازم أنه لم
يفعل، بل أراد فقط أن يجد فرصة للقائها وسؤالها حول قريبها الذي تقدم
لخطبتها.

فسألها القاضي إن كان قد هددها بالاغتصاب فارتفع صوتها وأصبح أكثر حزماً
وقوة نافية أنه قد فعل أو قد يفعل ذلك، وحول علامات الرضوض التي وجدها
الطبيب الشرعي على جسدها وأكد أنها نتيجة تعرضها للضرب.


قالت أنها كانت تريد أن ترمي نفسها من السيارة وأنه أمسكها ليمنعها وقد
أمسكها بقوة لأنه كان خائفاً عليها، ثم سألها إن كانت تقبل الزواج من
العريس الذي تقدم لها فأكدت أنها رفضته ولا تريده، عندئذ التفت القاضي
للشاب وقال له " والله البنت بتحبك ".
( قصص حقيقية ، تنشر بهدف نشر التوعية بين أفراد المجتمعات العربية والإسلاميـة )



كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، كمبيوتر ، حاسبات ، دورات تعليميه ، منوعات ، مرح ، روايات ، حواء ، قواميس ، صور ، ادم ، مطبخ ، مصارعه ، ليبيا ، نكت، صوتيات، اشعار ، صور ، خلفيات ، جرافيك ، معجزات ، مجتمع ، روح ، سياحه ، جرائم ، مواقف ، المحبه ،اسلاميات ، حكم ، قصص ، ديكورات الليبيه ، بلاك ،حيوانات ، فنون ، يوتيوب ، الوطن ، رسائل ، هواتف ، العربى







توقيع : Admin





مواقع النشر (المفضلة)



الــرد الســـريـع
..


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



[قصة واقعية] حب يوصله لمحكمة الجنايات ! Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة