منتديات روح المحبه الليبية

نتشرف بانضمامك تسجيل



أهلا وسهلا بك إلى منتديات روح المحبه الليبية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

نتشرف بانضمامك تسجيل

أستغفر الله                   0e32434f67f30c
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك نتمنى ان يوصلكم صوتي ...
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الحكم بإعدام سيف الإسلام القذافي و8 مسؤولين من قيادات القذافي !
شارك اصدقائك شارك اصدقائك استرجعي رشاقتك بعد رمضان!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك حقوق الإنسان بليبيا تبدي استياءها من منطوق الأحكام الصادرة عن محكمة استئناف طرابلس
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كيف بدأ الخلق ؟
شارك اصدقائك شارك اصدقائك أربعة خلقوا بيد الله
2015-08-07, 18:47
2015-08-07, 18:45
2015-07-29, 00:47
2015-07-28, 22:47
2015-01-29, 23:49
2015-01-29, 23:47
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



روح المحبه الليبيه  :: منتديــات الشريعــة والحيـاة  :: منتديــات الشريعــة والحيـاة  ::  إسلاميات عــامــة

شاطر
أستغفر الله                   Alarm-102012-10-05, 18:06
المشاركة رقم:
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الإدارة الـعـامـة
الرتبه:
الإدارة الـعـامـة

وليدالرمحى

البيانات
دولتي : مصر
مَشْرٌوْبِيْ : قهوة
مُشآركآتيُ : 145
نقاط : 285

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: أستغفر الله أستغفر الله                   Alarm-102012-10-05, 18:06



أستغفر الله


السلام عليكم



طلب الله من المكلَّفين أن يستغفروه بعد كل عمل صالح، فقال للرسول صلى الله عليه وسلم في آخر عمره: (إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً) [النصر:1-3].

وقال سبحانه وتعالى للحجيج بعد أن قضوا مناسكهم وانتهوا من أعمال حجهم: (ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفور رحيم) [البقرة:199].

فواجبك، أخي المسلم: أن تعود إلى الملك العلاَّم، وأن تختم هذه الساعات القريبة الوجيزة التي بقيت من عمرك بالاستغفار والتوبة، لعل الله أن يقبلك فيمن قبل، وأن يعفو عنك فيمن عفا عنه، وأن يردَّك سبحانه وتعالى إليه.

فإن الأنبياء، عليهم السلام، سلفاً وخلفاً، استغفروا الله عزّ وجل على حسناتهم وبرّهم وعلى صلاحهم.

قال نوح عليه السلام لقومه: (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً) [نوح:10-12].

وقال آدم وزوجه لما أذنبا: (ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين) [الأعراف:23].

وقال هود عليه السلام لقومه: (وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعاً حسناً إلى أجلٍ مسمىً ويؤتِ كل ذي فضلٍ فضله) [هود:3].

وقال سليمان عليه السلام، وقد رأى ملكه، وجيشه: (رب اغفر لي وهب لي ملكاً لا ينبغي لأحدٍ من بعدي) [ص:35].

وقال إبراهيم –عليه السلام-، في آخر عمره: (والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين) [الشعراء:82].

والله –عز وجل- وعد المستغفرين، أن لا يأخذهم بنقمته في الدنيا إذا استغفروا الله فقال: (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) [الأنفال:33].

ونادى الله الناس جميعاً فقال: (قل ياعبادي الذي أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم) [الزمر:53].

وقال مادحاً سبحانه وتعالى من استغفر يوم يذنب، ومن تاب يوم يسيء، ومن راجع حسابه من الحي القيوم فقال: (والذين إذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين) [آل عمران: 135-136].

ومن صفات الله عز وجل الحسنى أنه (تواب رحيم) [الحجرات:12]، (وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفوا عن السيئات ويعلم ما تفعلون) [الشورى:25].

وقال لبني إسرائيل: (أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم) [المائدة:74].

وقال سبحانه وتعالى مخبراً أن من اجتنب الكبائر، غفر الله له الصغائر فقال: (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلاً كريماً) [النساء: 31].

وقال جلَّ ذكره: (ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً) [النساء:64].

وقال سبحانه وتعالى: (ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً) [النساء:110].

فسبحان من بسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، وسبحان من بسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها.

والله يقول في الحديث القدسي: "يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر لكم".

متى يتوب من لا يتوب الآن ؟

ومتى يعود إلى الرحمن من لا يعود الآن ؟

ومتى يراجع حسابه مع الواحد الديَّان من لا يراجع حسابه الآن ؟ ينسلخ الشهر تلو الشهر، ولا يُنسى الذنب، ولا تسارع في فكاك رقبتك من النار.

أليس من الحسرة والندامة أن يعفو الله عن مئات الألوف، ثم لا تكون منهم ؟

فسارع، أخي، بفكاك رقبتك من النار، واغتنم كثرة الصلاة على المصطفى صلى الله عليه وسلم، وكثرة التوبة والاستغفار، وبادر بالحسنات.

إذا عُلم ذلك، عباد الله، فأوصي نفسي، وإياكم بالتوبة النصوص وكثرة الاستغفار ورفع يد الضراعة إلى الحي القيوم، لعلَّ الله أن يغفر.

فوالله، ليس لنا من الأعمال ما نتقدَّم به إلى الله، فكل أعمالنا خطيئة وذنب، وكلنا فقر ومسكنة، وكلنا عجز وتقصير.

فنحن نخشى من أعمالنا أن يشوبها الرياء والسمعة فيبطلها الله.

إن فعلنا من الحسنات فقد قابلها، سبحانه وتعالى، بنِعمٍ مدرارة غزيرة لا نقوم بشكرها أبداً.

يظن بعضنا يوم يصلي ساعة، أو يقرأ ساعة، أو يذكر الله ساعة أنه فعل شيئاً عظيماً.

فأين ساعات النعيم ؟ وأين ساعات الأكل والشرب ؟ وأين ساعات اللهو واللعب ؟

وأين ساعات الفرح، والمرح، والذهاب، والمجيء ؟

فيا من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيّاً.. الله، الله، في استغلال الأوقات بما ينفع عند علاّم الغيوب، لعل الله أن يختم لك بخير.

فسبحان من بسط ميزان العدل للعادلين، وسبحان من نشر القبول للمقبولين، وسبحان من فتح باب التوبة للتائبين.

فمن مُقبل ومُدبر، ومن سعيد وشقي، ومن تائب وخائب.

فنسأل الذي بيده مفاتيح القلوب أن يفتح على قلوبنا وقلوبكم، وأن يعتق رقابنا ورقابكم من النار، وأن ينقذنا من عذاب جهنم، وأن يجعلنا ممن قَبِل صلاته، وصيامه، وقيامه، وذكره، وتلاوته.

ربَّنا وتقبَّل منَّا أحسن ما عملنا وتجاوز عن سيئاتنا في أصحاب الجنة، وعد الصدق الذي كانوا يوعدون.

والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

منقول


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، كمبيوتر ، حاسبات ، دورات تعليميه ، منوعات ، مرح ، روايات ، حواء ، قواميس ، صور ، ادم ، مطبخ ، مصارعه ، ليبيا ، نكت، صوتيات، اشعار ، صور ، خلفيات ، جرافيك ، معجزات ، مجتمع ، روح ، سياحه ، جرائم ، مواقف ، المحبه ،اسلاميات ، حكم ، قصص ، ديكورات الليبيه ، بلاك ،حيوانات ، فنون ، يوتيوب ، الوطن ، رسائل ، هواتف ، العربى




الموضوع الأصلي : أستغفر الله // المصدر : منتديــات روح المحبه الليبيه // الكاتب: وليدالرمحى



توقيع : وليدالرمحى





مواقع النشر (المفضلة)



الــرد الســـريـع
..


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



أستغفر الله                   Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة